
أمجد رفاعي
لفنون الخط العربي
يُعدّ الخط العربي من أجمل الفنون التي أبدعتها اليد البشرية، وقد استخدمه العرب على نطاق واسع لتزيين وتزيين الأعمال المعمارية
هناك أنواع مختلفة من الخط وكل منها يجب أن يتبع قواعد محددة للغاية
الخط العربي هو فن كتابة الحروف العربية، ويُعتبر فنًا مقدسًا وروحانيًا، ووسيلة للتأمل والاسترخاء. فهو يُساعدنا على فهم أنفسنا، ويعلّمنا الصبر والهدوء والتركيز
إنه فنٌّ مقدسٌ بامتياز، يتطلب من الناسخ أن يُؤلف بإلهامٍ إلهيٍّ مباشر. ولذلك، فهو فنٌّ نشأ أساسًا في التصوف، حيث يتبع الخطاط، بالإضافة إلى التعاليم التقنية والشكلية والفنية، نظامًا داخليًا بتوجيهٍ من أستاذ.
سيرة
صُنع هذا الفن العريق باستخدام بعض الأدوات التقليدية - ريشة من الخيزران، وحبر، وورق رق - ليُحوّل الحروف والكلمات والقصائد ويُحييها. أمجد رفاعي من الأساتذة القلائل الذين نشروا هذا الفن في أوروبا. أصله من العراق، لكنه يعيش في إيطاليا منذ سنوات، وقد درّس الخط العربي في الجامعات والمدارس، جاعلاً منه أسلوب حياة حقيقيًا.
(كاتيا سيراتي – راي نيوز 24) فن الخط العربي العريق




الدورات و
ورشة عمل
الدورات وورش العمل تستهدف كل من يدرس اللغة العربية أو حتى المتحمسين لها، حيث أن الهدف هو تعلم وتحسين فن الخط العربي.

براند الخط العربي
مجموعة خاصة ومحدودة من القمصان والجوارب والأكواب والمطبوعات المصممة والمصنوعة بالخط العربي




إنشاء الوشم الدائم
اجتماعات التأمل
سأكتب الأسماء الصحيحة في الأحداث
عرض مسرحي
الديكور الداخلي والجداريات
الشعارات والخط الرقمي
الاستشارات للمنظمات والأفراد
الدورات وورش العمل
خدمات

يضعط
مجموعة من المقالات والمقابلات والبودكاست التي تتناول تاريخ وفن أمجد رفاعي.

